منتديات أجنحة الملائكة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أجنحة الملائكة

تشعر بالملل ؟؟ قم بتصفح المواضيع العريقة للترفيه عن نفسك!!
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

يسر أدراة منتديات أجنحة الملائكة أن ترحب بكم زوارنا الاعزاء و الأخوة والأخوات اعضاء ومشرفين بأنضمامكم الى العائلة راجين من الله ومتمنين لكم قضاء وقت ممتع معا ........ الأدارة

جدا::!! للأعضاء المشتركين الجدد,يجب تفعيل حسابكم وذلك بالنقر على رابط التفعيل الذي يصل الى الايميل الخاص الذي قمت بوضعه عند التسجيل حتى تستطيعوا الدخول...في حالة عدم تفعيله ستقوم الادارة بتفعيله تلقائيا....الأدارة

أعزائي الكرام أبارك لكم تميزكم وأدعوكم للأحتفال بتميز منتدانا منتديات أجنحة الملائكة على الرابط https://nabdh.ahlamontada.com/t2799-topic#34053
مرحباًًَُ بك أيها الزائر الكريم في منتديات أجنحة الملائكة...نتمنى لك قضاء وقت ممتع معنا...أهلاًُ وسهلاًُ

 

 القصه في القرأن الكريم مابين التكرار والغايه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبودي
نابــض برونزي
نابــض برونزي
عبودي


وسام ختمة القرآن : القصه في القرأن الكريم مابين التكرار والغايه Ooo-ou12 القصه في القرأن الكريم مابين التكرار والغايه Oouous11 وسام مسابقة النشاط2011 : القصه في القرأن الكريم مابين التكرار والغايه Ouuooo12 الأوسمـــة : القصه في القرأن الكريم مابين التكرار والغايه W_310 الموقع انه بسوك الوفه بس ماكو شراي ..وبسوك الخيانه الدنيه مكلوبه
الجنـــس : ذكر
المـــــــــــزاج : القصه في القرأن الكريم مابين التكرار والغايه 2610
عدد المساهمات : 1781
نقاط نقاط : 3345
السٌّمعَــــــــة : 68
التسجيل : 07/07/2011
العمـــــر : 33

القصه في القرأن الكريم مابين التكرار والغايه Empty
مُساهمةموضوع: القصه في القرأن الكريم مابين التكرار والغايه   القصه في القرأن الكريم مابين التكرار والغايه Emptyالثلاثاء يوليو 12, 2011 9:00 am

أول سورة ترتبية في القرآن كانت هى قصة سيدنا آدم عليه السلام أول الخلق وكل قصة وردت في القرآن جاءت لتدلنا على صدق الله بالأخبار في القصة قال تعالى :نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُم بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى - الكهف وكلمة الحق هنا فيها إيحاء بأنه قد تقص قصص بغير الحق فالله أراد أن يخرج قصصه عن عن دائرة القصص الخيالية ومعنى قص الأثر أن يسير المتتبع للأثر بحيث لا يتجاوز الآثر أبداً ليصل إلى مراده في نهاية الآثر فقصاص الآثر يُأتي به ليكتشف لنا جريمة وقعت عن طريق آثار الأقدام فيسير مع آثار هذه القدم ليعرف أين ذهب صاحب هذه الأقدام ولا يقص الله القصص تسلية أو تمضية للوقت ولكن الغاية منها قوله تعالى: وَكُلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ - هود الغاية من القصص تثبيت الفؤاد تثبيت فؤاد قارئها لمعنى من المعاني يعيشه ويتفانى فيه ولا يحيد عنه وهنا يجب تميز قصص الحق سبحانه وتعالى عن قصص الخلق والقصة هي لون من الوان التاريخ والتاريخ هو ربط الأحداث بأزمانها حتى لو كان التاريخ لشخص لا لحدث فإن الشخص هو حدث من أحداث الحياة أيضاً والتاريخ في مجمله هو ربط للأحداث بأزمانها سواء كانت فعل أو فاعل فعل والتاريخ مرة يكون لحدث ويدور الأشخاص حول ذلك الحدث والفكرة تكون حول الحدث في ذاته ثم نأتي بالأشخاص الذين يدورون حول الحدث فالثورة الفرنسية هي تاريخ لحدث ثم بعد ذلك نتعرض للأشخاص الذين كانوا حول هذا الحدث والتاريخ مرة يكون لشخص وتدور الأحداث حوله ليس هناك شخص قديم في الكون والقصة لون من ألوان التاريخ وهى سيدة التاريخ بين القصص ولكن سيدها السيرة سيرة المصطفى الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم أما الطرفة فهي التي تُضحك وتتناول أشخاص قليلون وهى مختصرة وهى شيء يتفكه بها أما الأقصوصة يوجد فيها أبطال عديدون ومدى واسع وهى أطول وفيها شيء من الأثارة و منها حرب البسوس أما القصة فهي أطول من الأقصوصة .والحق سبحانه وتعالى يتكلم عن قصة آدم عليه السلام وتكرارها حصل لتكرار التثبيت ومع ذلك فإن كل تكرار له مغزى قال تعالى :إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ -آل عمران وهى لقطة تعتبر خفيفة لتنظير فقط ثم جاءت قصة آدم وتكررت في سورة الكهف وسورة الأعراف وسورة طه وفي البقرة ذكرت قصة خلق آدم عليه السلام فلو استعرضت جميع الآيات التي سردت قصة آدم عليه السلام في سور القرآن نجد أن هيكل القصة العام هو خلق آدم إنما كل آية تعطي لقطة معينة وورد آدم في سورة البقرة وتميز ذلك بأنه أول بلاغ من الله عن آدم عليه السلام أول الخلق وأعلام من الله للملائكة وذكر فيه تعليم آدم الأسماء حيث عجزت الملائكة عن ذكر الأسماء هذا المقطع غير موجود في بقية السور وتذكر أيضاً أمتناع إبليس عن السجود قال تعالى : وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ قَالُوا سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ العَلِيمُ الحَكِيمُ قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُم بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُم بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الكَافِرِينَ - البقرة ثم تأتي آية أخرى تعلل لماذا أمتنع إبليس اللعين عن السجود لآدم وماذا قال في ذلك :وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِيناً - الأسراء وهناك لقطة عن طلب إبليس الأنضار من الله ومنهجه في الإغواء لبني آدم :قَالَ أَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ إِنَّكَ مِنَ المُنظَرِينَ قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ المُسْتَقِيمَ ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ - الأعراف وفي سورة الكهف بين الله لنا هوية إبليس لتحسم الجدل كيف كان في السماء مع الملائكة وعن عصيانه السجود لأمر الله في السجود لآدم :وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً - الكهف وقصة آدم تكررت في مجموعها العام في لقطات كثيرة في سور عديدة ولم يرد ذكرها من الله في سورة واحدة لأن الله لا يريد سرد وتاريخ لقصة آدم بل يريد من القصة تثبيت الفؤاد لرسوله الذي جاء على فترة من الرسل قال تعالى : يَا أَهْلَ الكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ أَن تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِنْ بَشِيرٍ وَلاَ نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءَكُم بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ - المائدة ويريد الله أن يسجل هذه المسألة ويريد بتكرارها تذكيرنا دائماً بعداوة إبليس لنا والمنهج هو رسالة من السماء بأفعل ولا تفعل ويوجد شيطان يغوي وهناك أناس يستقبلون إغواء الشيطان ورسالته في هداية الضالين تحتاج كل فترة تذكيره من الله عز وجل كيف خُلق الناس بدليل أنه تذكرها صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع :إن ربكم واحد وإن أباكم واحد كلكم لآدم وآدم من تراب أكرمكم عند الله اتقاكم، وليس لعربي على عجمي فضل إلا بالتقوى – ألا هل بلغت....اللهم فاشهد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القصه في القرأن الكريم مابين التكرار والغايه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أجنحة الملائكة :: المنتديات الرئيسية :: منتدى القصص والعجائب-
انتقل الى: