موضوع للنقاش/ أريد رأيكم بهذا الوضع

شكرا لك اخ مصطفى على طرحك لهكذا موضوع للنقاش ...

اولا ماحدث ويحدث في العالم من فوضى وضوضاء عارمه تعيث وتسود وتملا العالم هي نتيجه صحيان الالم والاحساس بالظلم وثورة انا او انا التي كبتت جراء الظلم والجور الذي كان يعيشه ابناء الامه العربيه فاغلب المنتفضين الحالين هم اما يعانون من مجاعه او ظلم نتيجه اليأس من تحقيق احلامهم وامالهم وطموحاتهم والنتيجه الطبيعيه هي مايحدث الان واحساسي عند مشاهدتي لهم اقول (الله يساعد العراق شلون صبر واتحمل ويتحمل لان الصار هذا كله ربع الي صار بينه) يعني يحترك دمي عليهم بس مابيدي شي والله يكون بعونهم

اما السبب فهو معروف

تحياتي

بصراحه اقف متعجبه لسذاجة العرب
ولا استغرب ما يحصل بهم
اشعر بالاسى الشديد والي بصراحه بجاني وضع مصر
مصر البلد العربي الوحيد الي اشعر بالانتماء اله كعربيه عراقيه
وهذا مبارك بصراحه لا الومه فعمره 82 سنه اكيد اصيب بالخرف لا محال
وكذلك داء العظمه

وكذلك كلها من الامريكان والاسرائيلين الله يجازيهم
وقطر اللعييييييييييييييييينه

نشوف بيهم يوم يارب

ومذكور بالقران كيف راح تنذل اسرائيل ان شاء الله

ننتظر امام زماننا المهدي عجل الله فرجه
ليحقق العدل

انا كل ما اشوف شي اكول راح يظهر المهدير(ع)ويحدث ال الالعن من الدث الي قبله
يا الله شنو باقي يصير !!!
بعد حتى يظهر المهدي
(ع)

وهذه الزلازل والكوارث انا افسرها من الانصاف الالهي
ومهما استقوووا علينااااا فالله اقوى منهم وابقى
ومهما اذونا بهأسلحه بشريه
فالله سبحانه وتعالى يهلكهم بأسلحه ربانيه من الكوارث الطبيعيه

بوركت مصطفى موضوع مهم يجعلنا نراجع نفسنا مع مايحدث من كوارث اجتماعيه وسياسيه وطبيعيه
وحتى قوميه
تقبل مروري ...

شكرا اخ مصطفى لموضوعك

الذي مر على العراقيين لم يشاهده ولم يمر به اي شخص او انسان يحب الانسانية في عالمنا هذا

واليوم نرى ماذا يحدث في الدول التي كانت تقف الى جانب الظالم وحتى شعوبها كانت تقف ضد شعبنا المضطهد

انا دائما اردد كن مظلوم ولاتكن ظالم لان الظالم ينتهي ولايبقى منه شيء سوى اللعنة عليه

ان الله يمهل ولايهمل واليوم نرى لقد دارت الدنيا وذاقت الشعوب العربية وتبقى تذوق لانها ظلمت شعبنا ووقفت مع ظالمنا

اليوم نرى يقولون عن حكامهم مجرمين صحيح انهم مجرمين وانا اتفق معاهم

ولكن ماذا نسمي ظالمنا وحاكمنا البائد وهو كان يوجه ازلامه ومدافعه وطائراته على شعب اعزل دون رحمة ودون اي ذرة من الانسانية

وكانت كل تلك الشعوب العربية والعالم اجمع يتفرج علينا من دون ان يحرك ساكن

الله سبحان وتعالى لم ولن ينسى عباده حاشا لله ذلك

هذه ارادة الله سبحانه وتعالى وهو القادر على كل شيء انه سميع مجيب دعوة الداعي اذا دعا

الشكر لله والحمد لله على كل شيء