مساء الخير عليكوا..
متستغربو انى انا اللى اقول هذه النصائح...
وانتظرو كملوا وشوفوا وبعدين قولوا رايكم..
ا:
عندما يُـذكر جمال و حسن الرجل فأنهم يقولون إن له الجمال اليوسفي
نسبة إلى النبي يوسف عليه السلام
فمن المعروف أن
الرجل لا يحتاج لإضافات متعددة لإبراز جماله
من ثياب أو مجوهرات أو حرير أو مساحيق
لكن عليه الاختيار الحسن ليظهر بكامل أناقتهـ
عزيزي الرجل اليكـ بعض النصائح البسيطهـ التي
تساهم في أناقتكـ
][ كيفية إنتقاء حزام يتماشى مع ماتلبس ][
1\اختر حزامك بنفس لون الحذاء الذي سترتديه ، فلا يصح أن تلبس حزاماً أسود مع حذاء ابيض أو العكس .
**********
2\ التزام مقاس خصرك في ارتداء الحزام ، فلا تختر قياساً أصغر من حجمك ،
فإذا كنت ترتدي الحزام قياس 36 ، لا تحاول توهم نفسك بأنك ممن يرتدون قياس 32 .
**********
3\ إذا كنت لا تحب تغيير الأحزمة ، اشتر واحداً من الجلد الأسود مع بكله فضية اللون ،
فهذا هو اللوك الكلاسيكي .أما اللوك الكجوال فيمكن في اختيار أحزمة معقودة
على شكل كانفا canvas .
**********
4\ إذا كنت ترتدي بدلة رسمية ، اختر الحزام الذي لا تدخل فيه اشكال هندسية ،
فهي على العكس تدل على مظهر كاجوال أو سبور .
**********
5\ لا ترتدي الحزام مع حمالات الساسبندر suspenders ،
إلا إذا كنت تريد إن تبدو بمظهر مضحك أو غريب
**********
6\ إذا كنت ممن يعانون من كرش أو بطن منتفخ، من الأفضل إن تخفيه بارتداء حزام.
**********
7\ إذا كنت ترتدي أي نوع من الإكسسوارات مثل مدلاة، أو سوار، أو خاتم، أو ساعة
اختر ذا بكله فضية اللون ، فالحزام يبدو أنيقاً أكثر إذا جاء مناسباً مع إكسسوارات .
][الإكسسوارات][
هناك إكسسوارات أصبحت من البديهيات بالنسبة للرجل بحيث يعتبرها
من أساسيات مظهره في الحياة اليومية والعملية، لكن هل هناك
إكسسوارات لا يستغني عنها لأنها تعدت دورها الكمالي بالنسبة له؟ مما
لا شك فيه إن علاقة الرجل بإكسسواراته عرفت تطورا كبيرا وللأحسن في
الآونة الأخيرة، ويعود الفضل في ذلك إلى رغبته في أن يتميز عن غيره
ويتفرد بأسلوبه الخاص حتى يلفت الانتباه في عالم أصبح فيه المظهر
يلعب دورا مهما في الحياة.
***************
لذلك ليس غريبا إن نجده يبحث عن كل جديد يمكن إن يضفي عليه هذه
الصفة أو الميزة. إكسسوارات غير تلك التي تعود عليها، والتي كانت
تقتصر إلى عهد قريب على ربطة العنق، أزرار الأكمام، وقلم مترف، وهو
الأمر الذي قد يصيب بالملل بعد فترة مهما غير في ألوانها وأشكالها. ويزيد
الأمر سوءً إذا كان الشخص شاباً من جيل المدرسة العصرية يبحث دائما
عن اللافت والمريح في الوقت ذاته.
***********************
في السنوات الماضية رأيناه يحاول التخلص من قيود الثياب الرسمية أو
ربطة العنق بمجرد خروجه من مكان العمل، ومحاولته الاستغناء عنها في
أيام الإجازات وفي المناسبات غير الرسمية، ولبى له المصممون هذه
الرغبة بتصميم جاكيتات وقمصان «سبورت» ، إضافة إلى تقديمهم
إكسسوارات جديدة تتماشى مع متطلباته الشابة، وهذا ما يفسر زخر
عروض الأزياء الأخيرة ليس بالأزياء المختلفة فحسب، بل أيضا
بالإكسسوارات المتنوعة بدءا من القبعات إلى الإيشاربات، من الحرير
للصيف أو صوف الكشمير للشتاء، التي تعوض عن الملابس الرسمية
وتعطيه مظهرا مفعما بالشباب، مروراً بالحقائب التي يحمل بعضها على
الكتف وبعضها الآخر باليد، كما طرحوا له علب وولاعات سجائر، جاء بعضها
وكأنه تحف فنية، بل وحتى النظارات أصبح المصممون يراعون فيها أن
تتماشى مع ألوان الأزياء وموضتها عوض اكتفائهم بتناغمها مع شكل
الوجه أو بوظيفتها العملية، التي لم تعد تشكل إي عامل جذب للشباب.
**************************
الطريف والجديد أن خبراء الموضة ينصحون حاليا باختيارها، أي النظارات،
حسب لون حزام البنطلون أو حزام ساعة اليد أو بلون الحذاء. أما إذا لم
تكن ممن يميلون إلى القبعات، فإن المظلات الواقية من المطر خصوصا إذا
كانت بعصا طويلة من الخشب ستعطيك مظهر «الجنتلمان»، أما إذا كنت
تفضل المظلة الصغيرة التي يمكن ثنيها والاحتفاظ بها في الحقيبة تحسباً
لتغير الطقس، فهي أيضا مقبولة. المهم إن تعرف أن كل ما تلبسه من
إكسسوارات يعكس ذوقك وشخصيتك، لذلك لا تستهن بالأمر وتتعامل معه
بلا مبالاة في الصباح، والأهم إن لا تعتمد على بذلتك الأنيقة أو زيك
«السبورت» وحدهما لإعطائك التميز الذي تتوخاه.
تحياتى