.
وجد على حجر مكتوب تاريخه قبل البعثة بألف سنة: (كان مكتوب في بعض الكنائس في الروم ثلاثمائة ـ ستمائة ـ سنة قبل البعثة
أيرجو معشر قتلوا حسيناً * شفاعة جده يوم الحساب
المعجم الكبير: 147، كفاية الطالب: 290، مقتل الحسين 2|93، البداية والنهاية 8|200، مجمع الزوائد 9|199، تاريخ دمشق 4|342، التذكرة: 283، نظم درر السمطين: 291، مآثر الانافة في معالم الخلاقة: 117، ينابيع المودة: 331، مختصر تذكرة القرطبي: 194، إحقاق الحق 11|557 ـ 560.
أكحل النبي رجلاً في المنام من دم الحسين فعمي، وذلك أنه حضر قتل الحسين.
نور الأبصار: 123، الصواعق المحرقة: 117 و194، إسعاف الراغبين: 192، التذكرة: 291، مقتل الحسين 2|104، رشفة الصادي: 291، ينابيع المودة: 330، إحقاق الحق 11|552 ـ 555.
قال أبو رجاء: لا تسبوا علياً ولا أهل هذا البيت، إن رجلاً من بني الهجيم (إن جاراً من بلهجيم) قدم من الكوفة فقال: ألم تروا إلى هذا الفاسق!!! إن الله قتله!!!، ويعني الحسين بن علي عليه السلام، فرماه الله بكوكبين في عينيه وطمس الله بصره.المناقب لأحمد بن حنبل: مخطوط، المعجم الكبير: 145، تاريخ دمشق 4|430، كفاية الطالب: 296، الصواعق المحرقة: 194، مجمع الزوائد 9|196، أخبار الدول: 109، المختار: 22، تهذيب التهذيب 2|353،
سير أعلام النبلاء 3|211، تاريخ الإسلام 2|348، نظم درر السمطين: 220، مفتاح النجا: 151، رشفة الصادي: 63، ينابيع المودة: 220، وسيلة المآل: 197، إحقاق الحق 11|547 ـ 550.
لم يبق ممن قتل الحسين إلا عوقب في الدنيا: إما بقتل، أو عمى، أو سواد الوجه، أو زوال الملك في مدة يسيرة.
التذكرة: 290، نور الأبصار: 123، إسعاف الراغبين: 192، ينابيع المودة: 322، إحقاق الحق 11|513.
ابتلاء رجل حال بين الحسين وبين الماء بالعطش، بعدما أن دعا عليه الحسين بقوله: اللهم اظمئه اللهم اظمئه، فكان يصيح من الحر في بطنه والبرد في ظهره حتى انقد بطنه كانقداد البعير.
مقتل الحسين 2|91، ذخائر العقبى: 144، الصواعق المحرقة: 195، مجابي الدعوة: 38، إحقاق الحق 11|514 ـ 515.
لما قال رجل للحسين: أبشر بالنار، دعا عليه الحسين وقال: رب حزه إلى النار، فاضطرب به فرسه في جدول فوقع فيه وتعلقت رجله بالركاب ووقع رأسه في الأرض ونفر الفرس فأخذه يمر به فيضرب برأسه كل حجر وكل شجرة حتى مات.
تاريخ الأمم والملوك 4|327، المعجم الكبير: 146، مقتل الحسين 2|94، ذخائر العقبى: 144، الكامل في التاريخ 3|289، كفاية الطالب: 287، وسيلة المآل: 197، ينابيع المودة: 342، إحقاق الحق 11|516 ـ 519.
لما منعوا الحسين من الماء قال له رجل: أنظر إليه كأنه كبد السماء لا تذوق منه
قطرة حتى تموت عطشاً!! فقال له الحسين: اللهم اقتله عطشاً، فلم يرو مع كثرة شربه للماء حتى مات عطشاً.
الصواعق المحرقة: 195، إحقاق الحق11|520.
موت أشخاص بالعطش منعوا الماء عن الحسين ودعا عليهم الحسين.صيرورة رجل أعمى وسقوط رجليه ويديه، وذلك لإرادته انتزاع تكة الحسين، بعدما رأى فاطمة في المنام ودعت عليه.
انقطاع يد من سلب عمامة الحسين من المرفق ولم يزل فقيراً بأسوء حال إلى أن مات.
ذهب عقل رجل واعتقل لسانه عندما قال: أنا قاتل الحسين.
البداية والنهاية 8|174، ينابيع المودة: 348، مقتل الحسين 2|34، 94، 103، تاريخ دمشق 4|340، الكامل في التاريخ 3|283، المعجم الكبير: 146، ذخائر العقبى: 144، كفاية الطالب: 287، وسيلة المآل: 196، إحقاق الحق 11|522 ـ 525 و528 ـ 530.
صيرورة من أخذ سراويل الحسين زمناً مقعداً من رجليه، ومن أخذ عمامته مجذوماَ، ومن أخذ درعه معتوهاً، وارتفعت في السماء في ذلك الوقت غبرة شديدة مظلمة فيها ريح حمراء لا يرى فيها عين ولا أثر، حتى ظن القوم أن العذاب قد جاءهم.
مقتل الحسين 2|37، إحقاق الحق 11|526.
لما حمل رأس الحسين إلى يزيد ووضع بين يديه، خرجت كف يدٍ من الحائط فكتبت في جبهته:
أترجو أمة قتلت حسيناً * شفاعة جده يوم الحساب
غرر الخصائص الواضحة: 276، إحقاق الحق 11|546.
لما جيء برأس ابن زياد وبرؤوس أصحابه وطرحت بين يدي المختار، جاءت حية وتخللت الرؤوس حتى دخلت في فم ابن زياد وخرجت من منخره ودخلت في منخره وخرجت من فيه، وجعلت تدخل وتخرج من رأسه بين الرؤوس، وصار الناس يقولون: خاب عبيدالله وأصحابه وخسروا دنياهم وآخرتهم، ثم تباكى الناس حتى انتحبوا من البكاء على الحسين وأولاده وأصحابه.
صحيح الترمذي 13|97، مقتل الحسين 2|84، أسد الغابة 2|22، المعجم الكبير: 145، ذخائر العقبى: 128، سير أعلام النبلاء 3|359، مختصر تذكرة القرطبي: 192، جامع الأصول 10|25، الصواعق المحرقة: 196، نظم درر السمطين: 220، عمدة القاري 16|241، ينابيع المودة: 321، إسعاف الراغبين: 185، نور الأبصار: 126، إحقاق الحق 11|542 ـ 545.صيرورة حرملة على أقبح صورة وأسودها، وما تمر عليه ليلة إلا ويأخذ به إلى نار تأجج فيدفع فيها.
التذكرة: 291، ينابيع المودة: 330، إسعاف الراغبين: 192، نور الأبصار: 123، إحقاق الحق 11|531 ـ 532.
لما قال رجل: ما أحد أعان على قتل الحسين إلا أصابه بلاء قبل أن يموت، قال شيخ كبير: أنا ممن شهدها وما أصابني أمر كرهته إلى ساعتي هذه، وخبا السراج، فقام يصلحه، فأخذته النار، وخرج مبادراً إلى الفرات وألقى نفسه فيه، فاشتعل وصار فحمة.
مقتل الحسين: 62، تهذيب التهذيب 2|353، المختار: 22، تاريخ دمشق 4|340، كفاية الطالب: 279، التذكرة: 292، وسيلة المآل: 197، نظم درر السمطين: 220، سير أعلام النبلاء 3|211، الصواعق المحرقة: 193، ينابيع المودة: 322، مفتاح النجا: مخطوط، إسعاف الراغبين: 191، إحقاق الحق 11|536 ـ 539.
لما قتل الحسين يبست الشجرة التي نبتت بإعجاز النبي وجفت بعد أن نبع من ساقها دم عبيط، وذبلت أوراقها وتقطر منها دم كماء اللحم.
ربيع الأبرار: 44، التحفة العلية والآداب العلمية: 16، مقتل الحسين 2|98، إحقاق الحق 11|494 ـ 497.
صار الورس الذي أخذ من عسكر الحسين رماداً.
المعجم الكبير: 147، سير أعلام النبلاء 3|211، تاريخ الإسلام 2|348، تهذيب التهذيب 2|353، مقتل الحسين 2|90، ذخائر العقبى: 144، مجمع الزوائد 9|197، الصواعق المحرقة: 192، نظم درر السمطين: 220، الخصائص 2|126، ينابيع المودة: 321، إحقاق الحق 11|503 ـ 505.
قسموا لحم ناقة من عسكره في الحي فالتهب القدر ناراً.
جعلوا شيئاً من تركة الحسين على جفنة فصارت ناراً.
صار لحم الإبل التي نهبت من عسكر الحسين مثل العلقم.
نظم درر السمطين: 220، المحاسن والمساوي: 62، المعجم الكبير: 147، مجمع الزوائد 9|196، تاريخ دمشق 4|340، تاريخ الإسلام 2|348،.