في
تجربتي مع تحاميل كبح الحمل معرفة على ألقاب تحاميل كبح الحمل ومحاولات المستعملين لها، فهي تحتسب واحدة من وسائل كبح الحمل التي تبدو فعاليتها مع أغلب المستعملين بنسبة 90% في وضعية الإلتزام بإستعمالها بالجرعات المعينة وهي تعمل بآلية محددة تتسبب في كبح حدوث الحمل تتماثل في كل الأصناف منها، لكن هنالك قلة من المجازف مع إستخدامها ربما تجعلها غير الخيار المفضل عند القلة من.
القاب تحاميل كبح الحمل
تصل تحاميل كبح الحمل أسفل عدد من الألقاب التجارية، يتاح استخدام أي منها بجرعتها الملائمة للحصول على أقصى تأثير منها:
نوكسينول:
تُستخدم تحاميل نوكسينول لمنع حدوث الحمل بلا آثار هامشية فهو ليست ضار في مرحلة الرضاعة ولا يؤثر على إمكانية حدوث الحمل مستقبلاً عقب التوقف عن إستعمالها، ويعمل بهذه الآلية:
- كبح وصول الحيوان المنوي إلى الرحم لتخصيب البويضة.
- لدى إستخدامها تتحقق قلة من الرغوات التي تعيق سريان الحيوانات المنوية إلى البويضة.
- متضمنة قلة من المواد المميتة للحيوانات المنوية.
- لكنها لا تحتسب فعالة بنسبة 100% وتطلب إلى سبب بعض منها معها لمنع الحمل.
تونايت:
تتضمن تحاميل تونايت على المادة الفعالة “نوكسينول” والتي تعترض الحمل بواسطة الفعالية على مستوى وصول الحيوانات المنوية للبويضة، ولكنها أصغر تأثير من حبوب كبح الحمل الفموية، وتعمل بهذه الطريقة:
- تبطيء من حركة الحيوانات المنوية ووصولها إلى البويضة وترفض الإخصاب.
- لها أثر في اغتيال الفطريات المعدية في المهبل شبيه الكلايميديا.
- تعترض إلتهابات المهبل المترتبة عن العدوى الفيروسية شبيه الهربس والإيدز.
أجمل صنف تحاميل لمنع الحمل
أغلب تحاميل كبح الحمل متضمنة ذات المادة الفعالة وتعمل بنفس الآلية، ولكن هنالك قلة من الأصناف ربما تحـدث قلة من الآثار الهامشية حصيلة استخدامها، وتحتسب التحاميل الاتية هي الأجمل بين بعضهم البعض:
Pharmatex لمنع الحمل:
يُمكن إستعمالها إلى طرف الإعتماد على اللولب لمنع حدوث الحمل لأن فعاليتها حوالي 70% في كبح الحمل، وتُعتبر من مبيدات النطاف المستعملة بكثرة:
- تقلل من مخاطر حدوث الحمل الغير مطلوب به.
- تؤدي إلى فصل رؤوس الحيوانات المنوية عن الجسد، بالتالي لا من الممكن أن ينشأ الإخصاب.
- تصبح غشاء على رقبة الرحم تعترض من أثناءه اجتياز الحيوانات المنوية.
تحاميل كبح الحمل نوجرافيدا:
تحتسب تحاميل نوجرافيدا من أشهر تحاميل كبح الحمل لكنها لا تحتسب سبب مضمونة أو صاحبة تأثير وكاملة، لكن تطلب إلى إستعمال سبب بعض منها معها لأن إمكانية حدوث الحمل عالية، وتعمل بالطريقة الاتية:
- تشكيل رغاوي مهبلية تعيق مسلك الحيوانات المنوية صوب البويضة.
- المادة الفعالة بها مميتة للنطف وبالأتي وصول الحيوان المنوي متوفي وعدم إخصاب البويضة.
تجربتي مع تحاميل منع الحمل
هل تحاميل كبح الحمل مضمونة ؟
تأثير تحاميل كبح الحمل تبلغ إلى معـدل 90% لدى إستعمالها على نحو مظبوط، أما في وضعية الإستخدام الخاطيء لها تقل فعاليتها صوب 70%، لهذا لا يُمكن الإعتماد عليها بمفردها لمنع حدوث الحمل بل ينفذ إستخدام وسائل بعض منها.
تجربتي مع تحاميل كبح الحمل
أما عن ملخص محاولات المستعملين لتحاميل كبح الحمل ورأيهم بها فجاءت كما ياتي حين يحكونها عبر تجربتي مع تحاميل كبح الحمل:
“تستعمل تحاميل تونايت لمنع الحمل حين يظل تأثيرها لفترة ساعة، وهي آمنة بالنسبة لها خاصة في مرحلة الرضاعة، ولكن لا تنصح باستعمالها في مرحلة التبويض فلن تمنح حصيلة”.
“لا تحتسب التحاميل سبب مضمونة لانها استعملتها وتم الحمل، لهذا تشاهد أن اللولب هو الوسيلة الآمنة جدا أكبر من التحاميل أو حبوب كبح الحمل”.
“استعملتها للمرة الأولى حين قدكانت تستعمل تحاميل فرماتيكس بعدما قدكانت تستند على اللولب ولكن حصيلة الاستخدام تكونت تمتلك رغاوي عديدة أزعجتها لهذا لم تستخدمها ثم”.
” تشاهد تلك المرأة أن التحاميل غير مضمونة لحدوث الحمل، لكن هنالك قلة من الوسائل الآمنة بدلا عنها، لأن الحبوب أو التحاميل ينتج عنها قلة من الآثار الهامشية”.