ايش التسويق بالمحتوى؟
تسويق بالمحتوي
اذا كنت مازلت تستفسر ذلك الإستفسار ربما تصبح على حق، على الارجح أدركت قلة من صور خلفيات التسويق بالمحتوى والتي أوضحت لك بعضها فيما مضىً، ولكن ايش التسويق بالمحتوى في وجود جميع وسائل الاتصال والتقنية التي نعيشها الانً؟
التسويق بالمحتوى هو استراتيجية تسويقية طويلة الاجل، والتي تركز على صناعة وتقسيم مضمون موجه لمجموعة محددة من البشر، بحيث يصبح ذلك المضمون قيّم ونافع والذي يعاون هذه الطائفة من البشر على تبني مرسوم التسوق وبالأتي استجواب المكاسب.
إذن التسويق بالمحتوى هو جملة عن صناعة مضمون بجميع الشوارع الممكنة، والتي تحل معضلات طائفة مخصصة من المعنين أو تساعدهم على استجواب جول محدد، ومن بعد ذلك تغير قطعة هائل من هؤلاء إلى زبائن.
وهنا ربما يتبادر إلى ذهنك بعض من أسئلة، على أي قـوام تنفذ صناعة المضمون؟ أو كيف ينفذ تقسيم ذلك المضمون؟ وقد الإستفسار الأهم: كيف يتاح استعمال ذلك المضمون لكسب المال؟
جميع تلك الأسئلة وأكبر سوف تجد إجابتها في الخطوط المقبلة، لنكمل!
قيمة التسويق بالمحتوى
قبل أن نخوض في الاستراتيجيات المتباينة، أرغب أن أؤكد على قيمة التسويق بالمحتوى، الاهداف الاتية ستوضح لك نطاق شدة ذلك الصنف من التسويق.
كما أن تلك العلل لن تجعلك لاغير تؤمن بحتمية استعمال التسويق بالمحتوى في خططك التسويقية، ولكنها أيضاً ستفتح المدخل أمامك لتفكر خارج الخزانة وتبدع.
روج الوعي
روج الفهم هو واحد من أهم علل استعمال التسويق بالمحتوى، أن يعرف البشر أنك موجود في ذلك التخصص، تخيل مثلاً أن لديك مؤسسة سياحة تقديم نشاطات الرحيل إلى آسيا.
ولأنك تدرك قيمة التسويق بالمحتوى قمت بإنشاء موقع في موقعك خاصة بالرحيل، وأحد مقالاتك قد كان “أهم الأنشطة التي تسطيع القيام بها في سنغافورة”.
فيا تشاهد كم فرد سيتعرف على منشأتك والنشاطات التي تعرضها عبر ذلك الموضوع لاغير، أفراد لربما لا تسطيع أن تبلغ إليهم بوسائل التسويق المألوفة.
متىما جعلت البراند (العلامة التجارية) الخاصة بك في مواجهه البشر متىما قد كان ذلك أجمل بالنسبة لك.
إثبات قوة خدماتك ومنتجاتك
لنعود إلى ذات المثال الماضي المخصص بشركة السياحة، ياترى اذا كنت أنا ذلك العميل الذي يتحرى عن عروض للرحيل إلى سنغافورة، ودخلت إلى موقعك ورأيت جميع تلك البيانات و الموضوعات بشأن ذلك المقال.
بعد ذلك دخلت مدونة آخر يسلم عروض أيضاً بشأن الرحيل إلى آسيا، ولكن لا يسلم ذلك الكم من المشورات والبيانات التي تعرضها أنت، هل تفكر أنني سأتعامل مع منشأتك أم مع المؤسسة الأخرى.
تلك أحد أهم علل قيمة التسويق بالمحتوى، لأنه يعطيك شدة، يجعلك خبيراً ومتمكناً في أعين جميع من يكون مكترث بتخصصك، مما يجعله يثق بك على نحو أسرع، وبالأتي يتعامل معك أنت لا مع غيرك.
لكي تحصل على على زوار
ذلك الداعي فصيلة كفيل أن يجعل التسويق بالمحتوى لا غنى عنه، حين أنك ستحصل علة المضمون الذي تقوم بصناعته في جميع البرامج – والذي سنعرضه بالتفصيل لاحقاً – على وزيارات لموقعك الإلكتروني أو خدماتك.
وكلما حصلت على ترافيك أكبر – وقد كان منتجك جيد – متىما حصلت على زبائن أكبر و زادت أرباحك.
تذكير عملائك بشكل مستمر بخدماتك
هنالك معيار ذهبية في التسويق تتكلم “ينبغي أن يتكرر العميل مع أي براند حديثة حوالي 7 مرات لأجل أن ينتقي أن يتعامل معها ويبدأ في التسوق”.
بمعنى أن أي عميل ربما يتطلب إلى أن يتعرض للبراند الخاصة بك أكبر من مرة (إشعار علني على التواصل الاجتماعي – موضوع – كليب – صورة خلفية – إشعار علني في الشارع) ريثما يبتاع منك.
لذلك الداعي تحديداً تستند مؤسسات عملاقة شبيه بيبسي على النشر بواسطة جميع الشوارع الممكنة (صور خلفيات – إعلانات على Youtube – كورسات مدرسية – عناية للمباريات – إعلانات على التلفزيون) بالرغم من شهرتها ومكانتها في المتجر.
جميع ذلك لأجل أن تنطبع صورة خلفية العلامة التجارية في ذهنك، ولذلك الداعي العديد من البشر لا يعتقد في المشروبات الغازية سوى ويعتقد في ماركة بيبسي.
ريثما تستند على أكبر من اسلوب وقناة لترويج محتواك وتقديمه إلى عملائك سوف تجد أنك تأكد عائدات استثنائية.