منتديات أجنحة الملائكة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أجنحة الملائكة

تشعر بالملل ؟؟ قم بتصفح المواضيع العريقة للترفيه عن نفسك!!
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

يسر أدراة منتديات أجنحة الملائكة أن ترحب بكم زوارنا الاعزاء و الأخوة والأخوات اعضاء ومشرفين بأنضمامكم الى العائلة راجين من الله ومتمنين لكم قضاء وقت ممتع معا ........ الأدارة

جدا::!! للأعضاء المشتركين الجدد,يجب تفعيل حسابكم وذلك بالنقر على رابط التفعيل الذي يصل الى الايميل الخاص الذي قمت بوضعه عند التسجيل حتى تستطيعوا الدخول...في حالة عدم تفعيله ستقوم الادارة بتفعيله تلقائيا....الأدارة

أعزائي الكرام أبارك لكم تميزكم وأدعوكم للأحتفال بتميز منتدانا منتديات أجنحة الملائكة على الرابط https://nabdh.ahlamontada.com/t2799-topic#34053
مرحباًًَُ بك أيها الزائر الكريم في منتديات أجنحة الملائكة...نتمنى لك قضاء وقت ممتع معنا...أهلاًُ وسهلاًُ

 

 ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Brave Heart
نابــض برونزي
نابــض برونزي
Brave Heart


وسام مسابقة النشاط2011 : ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  Uoou-o11 وسام مسابقة ماما شمس : ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  08122913 الأوسمـــة : ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  W_310 الموقع بكل عركة وطلابه
الجنـــس : ذكر
عدد المساهمات : 1531
نقاط نقاط : 1983
السٌّمعَــــــــة : 54
التسجيل : 28/06/2010

ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  Empty
مُساهمةموضوع: ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف    ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  Emptyالأحد نوفمبر 21, 2010 12:04 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بسم الله الرحمن الرحيم



من هو الرادود سماحة الشيخ حسين الأكرف ؟








اسمي حسين أحمد علي أحمد الأكرف من مواليد 1973 ، متزوج ولي بنت واحدة ، طالب علوم إسلامية.




كيف اكتشف سماحة الشيخ نفسه رادوداً ؟




مسألة اكتشاف كوني رادوداً ، يعود إلى بداية مشاركتي كرادود ، لكن هناك فرق بين أن تكون لك بداية حقيقية أو أن تكون لك محفزات وموجهات ، أنا أعتقدُ أنَّ هناك فرقاً بين البداية والمحفزات.



قد تكونُ المحفزات قديمةً منذ الطفولةِ وأنتَ في بيئةٍ معينةٍ ، وفي كنفِ أبوين يحثّانِكَ على المضي قدماً في طريقٍ معيَّنٍ من خلال التربية والأسلوب والسلوك ، كأن يصطحبانك للمآتم والحسينيات، كل هذه الأمور تدخل في نطاق المحفزات.
وعني شخصياً لأنَّ والدي كان رادوداً كما كان طالب علوم إسلامية فترة من الزمن قبل ولادتي ، ترك ذلك عندي الأثر العميقَ والإرتباطَ الوثيقَ بخطِّ أهل البيت باعتبارِ أنَّ التباحثَ في علوم أهل البيت يجعلُ الإنسان أكثر تمسكاً بهذا الخط كما أن والدي كان خطيباً ، وكان يقرأُ بعضَ المجالسِ الحسينيةِ في البحرينِ وخارجَ البحرينِ كقطرٍ مثلاً ، و في القرية هو من مؤسسي مأتم أنصار العدالة ورواديده ومن شعراء الدراز في الموكب و له ديوان لم يطبع لحد الآن تحت عنوان ( صدى الأحزان ) ، كُلُّ هذه المحفزات من الأمور التي جعلتني أجدُ نفسي مأخوذاً لشيءٍ من هذا القبيل (رادود).
و من المحفزات أيضاً – أكرر - ليست ببدايات و إنما محفزات حدثت في أواخر السبعينات في أيام الدراسة الإبتدائيةِ و قبل هذا الوقت أيضاً حينما كنت أتعلم الصلاة و كانت هناك أناشيد معينة نشترك نحن متعلمو الصلاة في أدائها قبل أيام الابتدائي حوالي العام 78 و 79.
في ذلك الوقت أتذكر قصةً حدثت في العام 1979م وهي أن أستاذي في المدرسة قدْ عَلِمَ من الطلبة أو الزملاءِ أنَّي ( أدندن ) فطلبَ أن يسمعني ، وعند ذلكَ طلب مّني أنْ أُغَنِّي إذْ لم يكن هناك وعيٌ لدى العامةِ بالأمورِ الدينيةِ قبل ثورة الإمام الخميني بالشكلِ المطلوب ، فرفضتُ لأنَّنِي لا أعرِفُ منَ الأغاني شيءً و لا أريدُ أنْ أُغَنِّي، فعاودَ طلبهُ بأنْ أُسمِعَهُ شيئاً .. أيَّ شيءٍ .. ولأنَّي كنتُ أحفظُ ( أُحِبُّ الصلاةَ وأشتاقُها .. وتسمو بروحي آفاقها) منذُ أيامِ تعليمِ الصلاةِ قبلَ المدرسة .. أنشدتُها فأُعجِبَ بصوتي ، وأخبرني بوجودِ برنامجٍ في الطَّابورِ فأشركني فيهِ وألقيتُ أنشودةً لوحدي دونَ أنْ يكونَ معي أحدٌ وقدْ كانت ( بحرين يا دياري يا موطن الأخيار) وفيها من الأبيات ما يتحدثُ عنِ الفخَّارِ ، كانت هذه الأنشودةُ من ألحانِ الأُستاذِ ولعلَّها من الألحانِ المتوارَثةِ بينَ المدرسينَ ووزارةِ التربيةِ والتعليمِ!.



بعد ذلك في قريتنا وبِحُكمِ وقوعِ منزلنا على مقرُبةٍ من مآتمِ الدُّرازِ ومساجِدها كنَّا نُشاركُ معَ الأطفال .. و كثيرٌ منَ الصِّبيةِ كانوا يُلقُونَ قصائدَ أفضلَ منَّا ولكنهم الآن ليسوا برواديد ، فلو كانت هذه بدايتهم فلن يكون لها نهاية "عادةً " لأنَّ البداية لا تكون بدايةً إلاَّ إذا كانتْ نابعةً عن قرارٍ ، ولكنْ كانَ بعضُ الأطفالِ محبين لهذه الأجواءِ ، وأذكرُ منَ الصِّبيةِ آنذاكٍ جارنا أحمد حبيب ، والذي كان يقرأُ معنا وهو الآن ليس برادودٍ فأين بداياتُه ؟!
أمّا أنا ، فالبدايةُ الحقيقيةُ لي عندما وجدتُ نفسي في الموكب ، مُمسِكاً باللاَّقِطِ الحسيني في مواجهةٍ مع الجمهورِ كَقَرَارٍ أخيرٍ : هو أنَّي الآن أصبحتُ رادوداً ، شاركتُ في هذه المناسبة لأنتظرَ المشاركةَ في المرَّاتِ القادمة.
كانتِ المشاركةُ الأُولى على وجهِ التحديد في 22 او 23 – 1 لسنة 1986 في ليلة الجمعةِ بقصيدةٍ منَ التُّراثِ العراقيِّ كَتَبَ كَلِمَاتِها الوالدُ الحاج أحمد الأكرف " قبر الشهيد ابن أمي بانت علي أنواره ".
و قبلَ أنْ أكونَ رادوداً بشهورٍ أسَّسنا بقيادةِ الرادودِ سلمان يوسف فرقةً إنشاديةً اسمُها " الإمامُ الصادق " تضُمُّني أنا وفوزي وعباس الشهابي وحسن الغربال وكنَّا نجتمعُ في منزلنا و نحفظُ الأناشيدَ ، بعدها بشهرٍ أو شهرينِ انطلقتُ في مشروعِ (رادود) و كانت المشاركةُ الأولى لي في عالم الإنشاد بقصيدةِ " أُمَّةَ الإِسلامِ طالَ النَّومُ فاصحِيْ " التي ألقيتُها في احتفالٍ بمسجدِ مُؤمِنٍ وقدْ تَأَسَّست هذهِ الفِرقةُ قبلَ عامين منْ تأسيسِ فرقةِ " قوافلِ كربلاءٍ " التي التحقتُ فيها فيما بعد وأنشدتُ معها ست إلى سبعِ أناشيدٍ والتي انفردتُ بثلاثٍ منها كمنشدٍ أساسيٍّ وتارةً مشتركاً مع سلمان يوسف .
لماذا لا نراكَ الآن مع هذه الفرقة ؟
لا أستطيعُ التفرُّغَ للإنشادِ في ظِلِّ هذهِ الزحمة من مشاغلي لكوني رادوداً وطالبُ علومٍ إسلاميةٍ في الوقتِ ذاتهْ. كثيرٌ من الشؤونِ الاجتماعيةِ والمنزليةِ والعائليةِ تشغلني عن التفرغ لمشروعٍ كهذا .





متى بدأت انطلاقتك كرادود تحديداً ؟




كما أسلفتُ الذِّكرَ ، ليلةَ الأربعينِ بعامِ 1986 وكانَ معي الرادودُ فوزي الدُّرازي .. إذ بدأنا بمنهجيةٍ مُخطَّطَةٍ كرادودينِ ، وكانتِ البدايةُ بترتيبٍ وتوزيعِ قصائدٍ من الوالدِ و الحاجِ يوسفُ زاير علي و ولده سلمان يوسف وإدارة المواكب ، بدأَنا بتخطيطٍ مسبقٍ بشكلٍ رسميٍّ لنكونَ معاً في هذا المجالِ كما كُنَّا معاً في الإنشادِ في فرقةِ الإمامِ الصادق "ع" .






هنا ماتعرفونه ومالاتعرفونه عن المبدع الشيخ حسين الأكرف؟؟؟؟

سنتناول موضوع كيفيه نشأته الحوزويه وايام الدراسه في النجف الأشرف.







كيف تولَّدتْ لديكَ فكرةُ الدراسةِ الحوزوية ؟





في بداياتنا كرواديدٍ كانتْ هناكَ أنشطةٌ إسلاميةٌ ثقافيةٌ مصاحبةٌ لخطواتِ الدُّخولِ في الموكبِ وهذا ما نفتقدهُ الآن . في تلك الأيام حتى تكونَ رادوداً لا بُدَّ أن تكونَ لك ثقافةٌ دينيةٌ تتبلورُ وتتكونُ بحضوركَ مجالسَ العلماءِ والتزامَ المساجد ، لا بد أن تتتبع أين تقعُ الدروسُ الثقافية.





حسين الأكرف بدأ مع فوزي الدرازي في تلقي الدروس عند الشباب أمثال سلمان يوسف أو في الجامع مع مشروع تعليم الصلاة و في مساجد القرية ثم توسعنا من خلال علاقتنا كرواديد ومن خلال علاقاتنا كمنشدين لإنَّ الإِنشادَ تركتُهُ عام 1988 .. منذ 85 إلى 88 أنا مواصل رادود ومنشد معا .. توسعت علاقتنا عن طريقة الإنشاد أكثر من توسُّعِها من خلال كوننا رواديداً .. احنا رواديدٌ بالديرة فقط كنّا ، أمَّا الانشادُ فكنَّا نخرج برّه .. في المنامة تأسَّست علاقاتٌ بشكلٍ خاصٍّ معَ كثيرٍ من الإخوةِ النشطين على المستوى الثقافي والديني فكانت علاقتنا قوية جداً بحسين التتان .. كان لنا بمثابةِ الأستاذِ ، ولدينا علاقةٌ خاصةٌ بهذه المجموعة التي تحيطُ بحسينٍ آنذاك . كنَّا نجتمع في الدروس ، ففي كل يومِ جمعةٍ كانت لدينا جلسة في إسكان جِدحَفصْ في بيت احد الإخوةِ يحضرها حسين التتان وهي جلسةٌ استثنائيةٌ يحضرها عبد الجبار وحسين الأكرف وبعض الشباب من المنامة وبعض القرى و كنا عشرة.. وقبل الجلسة يسمّع كل واحد البقيةَ حديث .. حديث عن أهلِ البيت نحفظُهُ وكلَّ أُسبوعٍ واحد يدرّسنا ، أنا كنتْ صغير ، ومع ذلك كنت اضطر احضّر واحفظ وانقب الكتب واسمع محاضرات ، وانقل بعض النقاط واطرحها كموضوع ، ويتم مناقشتي بعدين من وين جبت هالفكرة أو هالحديث ويناقشوني في مضامينه .. والجماعة يعودونا على إلقاءِ الدُّروس مو فقط تَلقّيها وكان هذا الدرس من أهم الدروس اللي استفدت منها إنصافاً.
ثمَّ التحقتُ بالمدرسةِ الدينيةِ في جدحفصٍ وكان مديرُها الأستاذ جواد السرور خطيب ورجل دين درازي ، كان على علاقة وثيقة جداً مع الشيخ عيسى احمد قاسم - أسالُ اللهَ لهُ الشفاءَ العاجِلْ - درَّسنا مواضيع متعددة ، الفقه ، المنطق ، العقائد ، النحو ، التجويد ، وكُلَّ الُمقدِّماتِ التي يحتاجُها المُثقَفُ الصغيرُ آنذاكٍ .

ولي أساتذة أعتزّ فيهم وكنت أحافظ على الحضور ويبدأ الدوام الساعه 3 أربعة أيام اسبوعياً .. هذا الجانب شجعني أن أكون طالب علوم إسلامية و هو من المحفِّزات وليس البدايات.






كبرنا وكبر حبنا للتدريس .. كنت أدرِّس في مشروع تعليم الصلاة بعض أحكام الفقه الميّسر مِنْ كتابِ الفقهِ الميسَّر ونحضر عند بعض علماء القرية .. في 1989 قررت أن أكون طالب علوم إسلامية من خلال علاقتي بصديق عزيز جدا هو الشهيد الشيخ رضا الشهابي ، من خلال هذه العلاقة الحميميَّةِ جِداً ولأنَّي صديقهُ الحميم عرض علي مواصلةَ دراستنا في النجف وكان الموضوعُ بالِّنسبةِ لي اسطور .. بأن أكون مع الفقهاءِ الذين نسمع عنهُم وكان اِنشدادُنا لمدينة قمٍّ المقدسة وقتها أكثرُ من أي مكانٍ آخر وللظروف الأمنيةِ والسياسية كان التواصل مقطوع مع إيران، فاستشرنا العلماء شيخ عيسى احمد قاسم والشيخ عباس الريس رحمة الله عليه وشجعونا وذهبنا بمباركة خاصة جداً من الشيخ عباس الريس برسالة لأساتذتِه والوالد أيضاً كتب ليَ رسالةً لِأُستاذه اللي درس عنده في النجف.





في ليلةٍ خاصَّةٍ وجدتُ نفسي إنساناً مختلفاً جداً ، من قميص وبنطلون ولبس الشباب والشعر الكبير .. لحظة شفت روحي شعري مثل الآن ولابس الثوب لأول مرة في حياتي ، والغترة لما لبستها في النجف كنت أَحِّسْ نفسي ما أشوف من اليمين واليسار ما أشوف إلا قِدَّام .. كل هالتحول بلطف خاص من الله وتوجهنا للنجف الخامسة إلا ربع عصراً بالتحديد أقلعتِ الطائرةُ وكنتُ لأول مرة اركب طائرة.





كيف استطعت أن توفِّقْ بين الدراسة والمشاركة في خدمة أهلِ البيت عليهمُ السلام ؟



عندما قررت أن أكون طالب علوم إسلامية كانت نفسي تنازعني بين أن أكون طالب علوم إسلامية، ورادوداً في نفس الوقت لأنَّهُ لم يكن أمامي نموذج عملي بأن هناك طالب علوم إسلامية رادود ، كنت أتصور أنَّ بمُجرَّد أن أكون طالب علوم إسلامية فان حلمي كرادود سيتوقف وذلك أهمني ، وفي المطار كنت حزين ولم يكن لدي حالة من الفرحة والبهجة للالتقاء بالنجف والتحول من رادود إلى طالب علوم إسلامية لأن ذلك يعني أنه يلزمني تجميد دوري كرادود والتوجه لأصبح طالب علوم إسلامية وكنت أنا هنا في منعطف خطير جداً تقسمت فيه نفسي تقسم فضيع.
ولما وصلت النجف لم يكن هناك طالب علوم إسلامية رادود في الوقت ذاته إلا حسين الأكرف والشهيد الشيخ رضا الشهابي فكلما مر موسم محرم الطاغوت صدام على رأسنا ، المخابرات تسكن معنا في نفس الحوزات ، في الشوارع ، مخابرات في المكتبة ، في الخباز في كل مكان مخابرات ، عندما يتحدث أحمد مطر في قصائده في كل مكان مخابرات فهذا شي واقع ليس بخيالي .
أتذكر وأنا هناك نقلوا لي قصة أنَّ الحكومة العراقية البعثية أعدمت رب العائلة لأنَّ طفل ابن هذا الرَّجُل - وهو جارنا في النجف - راح المدرسة أول يوم في الإبتدائي منذ أن دخل الصف كانت صورة صدام معلقة فقال للأستاذ : أستاذ أبي كل ما يرى هالصورة يبصق عليها ! والأستاذ بعثي .. فبلغ على أب الصبي وأُعدم !.
و كانَ أَحدُ الخُطباءِ يقرأُ المنبر ونحضر معه كل يوم ولم يتطرق لشأن سياسي فقط قال رافعا يده اللهم اشغل الظالمين بالظالمين فكل من الحضور هناك خاف على الرجل .. بعد شهر من محرم زرت آية الله الشيخ محمد أمين زين الدين رضوان الله تعالى عليه وجدت ذلك الخطيب مكسر مقعد .. شالسالفة سيدنا ؟!! قال : ذاك اليوم طلعت قلت اللهم اشغل الظالمين بالظالمين خلصت وخبطتني سيارة بطلعتي وكل ما ابتعد عن السيارة هي وراي ركبت الرصيف ، ركبت وهي تلاحقني وداس فوق رجلي!!

مثل هذا الوضع كان مخيفاً والناس في نفس الوقت بحاجة أن تعيش الشعائر ، أنا سافرت بعد رمضان وكلها 3 أشهر ويعود محرم .. أنا وشيخ رضا قررنا أن نشارك والشيخ رضا كان على درجة من الجرأة وكان يكبرني سناً بعامين أو ثلاثة ، ما يهم أنّا رتبنا لقراءة القصائد وقررنا القراءة في غرفنا بالسر وطلبنا من أحدهم أن يراقب فوق السطح وكنا نعزي في غرفة خاصة أو بالسرداب .. ولم يكن هناك رد فقط لطم ونحن نقرأ اللطميات بهمس .. حتى إنَّ الشيخ رضا ألقى القصيدة " زهراء يا مدد الشهادة " للرادود علي المحرقي قرأها في السنابس في وفاة الزهراء وكنا انتقلنا لمدرسة أخرى وأقبلت ذكرى وفاة الزهراء والأوضاع كانت في تحسن نوعاً ما بعد وقوف الحرب بين إيران والعراق فقال: لنكسر الحاجز " زهراء يا مدد الشهادة القتل للاحرار عادة " ، فصدر قرار اليوم الثاني بفصل الشيخ رضا وطرده من المدرسة بتهمة أن القتل للأحرار عادة كيف تقول ذلك كيف تنطق بالشهادة ؟! تريد تطير رووسنا؟؟





فوجدت أن كوني طالب علم لا يمنع أن أكون رادوداً في الوقت نفسه ووجدت أن جهادي وأمري بالمعروف وكسري لحاجز المنكر في ظل هذه الضغوطات الأمنية هو في ظل بقائي كرادود وهذا هو الجهاد الأكبر في ظل هالظروف القاهرة .. وجدت أن كوني رادوداً ليكون لي زكاةً لما أتعلمه من أحكام الإسلام لأن زكاة العلم تعليمه ، بالتالي اقتنعت أنه لا يمكن فصل الدورين رادود وطالب علم .. كلاهما خط واحد ورسالة واحدة وبالعكس كوني طالب علوم إسلامية كثيراً دعمني لأكون رادود من ناحية خيارات الفكرة وأصالة الفكرة التي اطرحها ومعرفتي بانتماءها لمصدر أصيل من رواية ونص قرآني أوخطاب إسلامي أصيل ، ساعدني لأن اختار الصحيح من الأفكار وأن اختار السيرة الصحيحة ولأني طالب علوم إسلامية اعرف أن هناك الغث والسمين في السيرة الكربلائية يجب أن تنقح فليس كل ما بالتاريخ صحيح ، فلا أطرح فكرة إلا واعرف أن لها مصدراً وهذا مطلوب .
الرادود مطالب بأن يكون على ثقافة في العقيدة والتاريخ واللغة . أعتقد أن الرادود إذا لم يكن مثقفاً فهو نصفُ رادود .. مجرد صوت يردد كلمات الآخرين .ولا أقصد الثقافة المنطلقة عن قراءة فقط بل يجب أن يدرس عند الأساتذة ويجلس في مجالس العلم ، الثقافة تأتي بالتعلم بالتربية لا القراءة فقط .. تربية العلم التدريس والتعلم أنت تتروض عندما تجلس وتدرس .. آمل أن يكون لنا مشروع يكمل النصف الآخر لنا كرواديد .. مشروع يثقفنا






كم دامت فترة اقامتك بالنجف في ظل هذه الظروف الصعبة ؟؟






سنتين بقيت في النجف على فترتين .. الفترة الأولى كانت مهمة جدا بالنسبة لي .. وصلنا النجف ليلاً 12:30 او 1 وخرجنا من بغداد وكنا لا نريد أن نسلم على احد من الأئمة إلا علي (ع) نبتدأ بعلي مع أن الكاظم والجواد (عليهما السلام ) أقرب لنا كلها نصف ساعه ونصل ولكن هناك همّ وشوق وحنين كبير لموضوع النجف وعلي أمير المؤمنين "ع" فقلنا " كلنا في الفضل سواء و علي وشأنه " وصلنا النجف وكانت الأبواب مقفلة إذ تقفل في العاشرة فطفنا على قبر الإمام وضريحه سبعة أشواطٍ وكان كفُّنا الأيسر إلى الجدار ، كنا نطوفه لأنه الكعبة الحقيقية ، لأنه محط الولاية الحقيقية ، طفنا عليه سبع مرات ، ونحن نقبل الجدران بتأثر وببكاء .. سكنا في فندق أبو الفضل العباس في شارع الشيخ الطوسي ليلةً واحدةً فقط وبقينا في الفندق ليلاً.






بدأتُ أحلقُ شعري ، ومعنا السيد عدنان هاشم الدرازي والشهيد الشيخ رضا الشهابي والشهيد الشيخ محمد جواد المصلي ، كنا أربعة وأقمنا في الليل ، ولم ننم ولم يكن سفري بثوب بل ببنطلون وقميص وشعر طويل ، فأخرجت المكينة ولعبوا بشعري وأنا صامد لا اعرف لتغير مظهري أي مصير ، وبدأت أكوي الغترة البيضاء و الثوب ولبست الثوب والغترة والقحفية ، ولم أكن أعرف المشي بالغترة تارة أرميها يمين أخرى يسار وتارة للخلف في ربكة ولبست المداس لأول مرة وكان وضعي جدا مختلف وكنت امشي بحذر كأني آلة وليس بإنسان.






وصلنا في الصباح لأمير المؤمنين ودخلنا وكان وضع جداً روحي ومؤثر .. وجدت العلماء يصلون والمجتهدين ، والناس الخواص هم الذين يأتون الفجر لأمير المؤمنين وصلنا الضريح طفنا تزودنا منه ثم ذهبنا نتفطر واخترنا حوزة قوام الدين وكانت بجانب قبر الشيخ الطوسي وهو المكان الذي يدرّس فيه الشهيد محمد باقرالصدر البحث الخارج ، واستقريت في هذه المدرسة فترة من الزمن وانتقلت بعدها لمدرسة أخرى في نفس المنطقة تسمى اليزدي الصغرى وكانت مهجورة حدثت لي فيها مواقف كثيرة .. كان هناك قبر لأحد العلماء صدر قرار بتهديمه قبر قديم لا اذكر من هذا العالم منذ 300 سنه .. عندما هدم القبر اخرجوا الجثة طرية ليس فيها شيء مكفنة وكنا وقوف في هذه المنطقة وهناك كثير من القصص الشيقة في النجف والوقت يضيق عند ذكرها.






حياتي في النجف كانت أكثرها في هذه المدرسة إلى أن حدث الغزو على الكويت وأنا كنت قررت أن أعود البحرين في الثاني من محرم ، رجعت وفي 11 محرم حدث الغزو على الكويت وكنت حقيقة قد رجعت لأجل تجهيز المهر للزواج في النجف وكنت قد اخترت لي زوجة وهي أخت صديقي الشهيد المرحوم السيد محمد صالح الخلخالي حفيدة الفقيه الشهيد مرتضى الخلخالي كلهم أعدموا واستشهدوا وهي الآن شهيدةٌ رحمها الله تعالى.
خطبتها من أخيها ومهد لي الأمور على أن أرجع وأخطبها رسمياً من والدها .. والدها أحد العلماء الكبار مسؤول استفتاءات السيد الخوئي رحمة الله عليه ولكنها مضت شهيدة رحمة الله عليها .. تأثرت كثيراً بالطبع و لكن هنيئاً لها و لعائلتها الشهادة.





ماذا بعد النجف؟






بعد النجف حصلت لي ارهاصاتٌ نفسية كثيرة ، الذي أصاب النجف في الإنتفاضةِ الشعبانية وأصحابي وجيراني وأساتذتي ، حطم حلماً كبيراً في نفسي حطم أشياء كثيرة كنت متعلق بها ، أشياء ذهبت بلا عودة ، سببت يأساً عميقاً كنت في حالة نفسية متعبة جداً ، لا أعرف أين أذهب ما هي وجهتي ، هذا الذي حدث ربما كان سيكلفني التوقف عن طلب العلم لولا لطف الله و وقوف الصحبة والعلماء والأساتذة في البحرين ، الذين وقفوا بجانبي في المحنة مثل الشيخ عباس الريس أستاذنا والدنا شاعرنا أديبنا خطيبنا .. كان أباً وأخاً وكل شيء .. يعالج نفسك بسكوت من دون أن يقول لك أنك متعب نفسياً هو يعالجك .. في كنف هذا الأب الكبير رحمة الله عليه وجدت نفسي مجدداً وعادت إليّ طموحاتي مجدداً وواصلت الدراسة بعد أربع شهور من هذه المنحة وواصلت مشروع طالب العلم واخترنا درساً عند الشيخ عباس الريس و السيد جواد الوداعي ودرسين عند سماحة الشيخ عبد الأمير الجمري عافاه الله وبالمناسبة نحن آخر مجموعة درسنا عند السيد جواد الوداعي بعدها لم يدرّس احداً قط وحوزة الشيخ الجمري آنذاك كانت متواضعه بعدد من الطلاب يعد على الأصابع .








واصلت مشروع الدراسة مع هؤلاء العلماء الأفاضل لسنة ثم قررت الذهاب إلى قم المقدسة . قم المقدسة قلت إنَّ الطموح في البداية كان لها وذهابي لقم تحقيق لحلمي الأول ، رغم تعلقي بالنجف واني لا استعيض عن النجف بأي مكان آخر ولكن قم المقدسة هي مرفأ فكري كبير وواسع ويكفي أنني اكتشفت حبي وانتمائي للفلسفة والعقيدة هناك في قم وكنت متأسف جداً لأنني لم استطع أن أدرس الفلسفة في النجف واني لم استطع التخصص فيه لأن النجف مدرسة تقوم على رفض أو عدم التفاعل مع الفلسفة أما قم فتنفتح انفتاحاً تاماً على الفلسفة فقم في الحقيقة تعلمت فيها الكثير ، تربيت فيها روحياً عقلياً سياسيا ثقافياً وليس فقط فقه وأصول ، كل المعارف والأجواء تراها في قم ، كل الإشكاليات نتطارحُها في قم ، كل الهموم تجدها هناك ، المغتربون من كل أطياف العالم من امريكا ، افريقيا ، أوروبا ، آسيا . هناك وجدت نفسي في عالم واسع وعملاق






إلى أي مرحلة حوزوية وصلت ؟ وما هو تخصصك ؟





الحمد لله الآن وصلت لمرحلة البحث الخارج في الفقه والأصول لمدة سبع سنوات ، ولكن دراستي للفقه أكثر من دراستي للأصول لان دورة الأصول دورة قصيرة ولكن أبواب الفقه واسعة جداً أما على مستوى المعارف الإسلامية في الحوزة فأنا مختص في جانب الفلسفة والعقيدة واختصاصي في هذا الجانب على يد الأستاذ الكبير السيد كمال الحيدري الذي أدين له بكل معنى الكلمة وأدين له بالفضل والجميل في احتضانه لنا وتربيته الفكرية والفلسفية وهو من تلامذة الشهيد الصدر وهو اهتم كثيراً بنا حتى على المستوى الشخصي ، دائما يحثني على الاهتمام بالكتابة والبحث والقراءة في الفلسفة والعقائد .








أين سماحة الشيخ من المنبر الحسيني ؟؟







المنبر الحسيني طموح لا زال يروادني وخطوت خطوات في طريق المنبر الحسيني وقرأت عاشوراء عام 1994 في مأتم الإمام الرضا في طشان قرأت العشرة كاملة كأي خطيب من الخطباء وقرأت مجالس عرضية هنا وهناك ولا زال الناس يتصلون يحاولون أن اقرأ مجالس حسينية ولكن أجد أن الخطابة تحتاج إلى تفرغ كما أن المشروع الذي اطمح له في عمل متميز ومركّز يحتاج لتفرغ فلا استطيع أن أكون خطيبا وفي الوقت ذاته رادوداً هذا بحاجة لموازنة . ربما عندما أجد مستقبلاً أني لا استطيع الخدمة كرادود أتوجه للخطابة ..






كونك معمم لماذا لا نرى العمة تعتلي رأسك؟





اولا:
يجب أن أبين شيئاً في موضوع العمامة ، فالعمامة هي كزيّ ومظهر هي لا تعتبر شهادة علمية ولا تعتبر شهادة من أي نوع آخر فهي زي للإنسان الذي يدرس علوم إسلامية يستطيع أن يلبسها في اليوم الأول كما يسمى أي شخص يدرس لأول يوم بـ(شيخ) والمسألة باختيارك أنت تستطيع أن تلبس وتستطيع أن تخلع العمامة وليس هناك قرار في الحوزة يقول إن فلان الآن نشهد له باستحقاق لبس العمامة إنما عملك ومستواك الثقافي والعلمي وخدمتك الإجتماعية وموازنتك للمصالح والمفاسد هي اللي تخليك تقيم نفسك هل أنت فعلاً تحتاج تلبس عمامة ، هل المجتمع يحتاج لبس عمامتك ؟ هل أنا استحق أن ألبس العمامة وهل سأوفي حق هذا المظهر اللي ناس يقولون عنه (شيخ) ؟ فكوني معمم لا يعني شيء فأنا تعممت منذ النجف عندما كان عمري 16 سنة ، لبستها تشجيعاً من سماحة الشيخ المرحوم آية الله محمد أمين زين الدين باعتبار أنه يرى أن طالب العلم عندما يلبس عمامة يتشجع لطلب العلم و أيضا العمامة تشجع طالب العلم أن يلتزم بسلوكيات طالب العلم فواصلت لبس العمامة أيضاً في قم ولكن بعد ذلك وجدت من نفسي أنني لا احتاج لمحفز في كوني طالب علم فأنا اعشق هذا المجال بعمامة أو بدون عمامة.





ثانيا: سلوكيات طالب العلم هي سلوكيات الإنسان المؤمن المتدين الذي يرى أنه إنسان يجب أن يلتزم بأحكام دينه وينتمي للدين والأحكام الإسلامية وبالتالي لا أرى أن العمامة هي التي تلزمني بديني فانا يجب أن التزم بديني معمما كنت أم لم أكن .

ثالثا: لا أجد أنَّ العمامة من الممكن أن تعطيني دوراً أطمح له فانا الذي اطمح له هو ما أنا فيه ، هو مشروعي الآن كوني رادوداً ومبلغاً وطالباً للعلوم الإسلامية ، أستطيع أن أخاطب الناس بطريقة أو أخرى . دوري الذي أنا فيه في أشياء إضافية على طالب العلم وهذه الأشياء حصلت من دون لبس العمامة ، والعمامة ممكن أن تضعني في إطار أو زاويةٍ ، أنا لا أريدُ أن أكونَ فيها ، وبحمد الله وفضله وبركات أهل البيت لدينا الكثير من المعميين الذين يقومون بدور طلاب العلوم الإسلامية ، وإضافة عمامة جديدة لا أجده أمراً لازماً






هل تراودك فكرة العودة للنجف أو قم لمواصلة الدراسة؟





كل طالب علم هاجر للدراسة في الحوزات لا بد أن يحن إليها حنين بلا حدود وليس أحبُّ إلى نفسي ولا أملك لها من ساعات اجلس فيها تحت منبر علم في قم المقدسة أو النجف الأشرف ولكن المقتضيات ومتطلباتي الاجتماعية والظروف والالتزامات تقيدني وتحرمني من هذه الفرصة في مسألة العودة ولكن لو استطعت أن أعود بلا جدال سأعود ولو كان تكليفي أن أعود طبعاً سأعود.









وللحديث بقية انتظرونا في الجزء الثالث الذي يتحدث عن
ظروف الأعتقال
وظروف المطارده والأختفاء
عن انظار الناس.





دمتم بود احبتي في الله


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف    ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  Emptyالأحد نوفمبر 21, 2010 12:23 pm

طبعا اول شي اني اكول للاخ مصطفى بالعافية على الرادود حسين الاكرف لان عنده هيج معجب ويتتبع اخبارة مثلك

فعلا تميزت ولك كل الاحترام والتقييييييييييييييييييييم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امااااااني
نابــض برونزي
نابــض برونزي
امااااااني


وسام مسابقة النشاط2011 : ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  Uoou-o11 وسام مسابقة ماما شمس : ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  08122912 الأوسمـــة : ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  W_310 الموقع هيييييييه خلصت خلصت ا خ ت ب ا ر ^_^
الجنـــس : انثى
المـــــــــــزاج : رايق
عدد المساهمات : 2118
نقاط نقاط : 2642
السٌّمعَــــــــة : 62
التسجيل : 09/06/2010
العمـــــر : 35

ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف    ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  Emptyالثلاثاء نوفمبر 23, 2010 3:52 am

سلمت يداك مصطفى ع الطرح
والله يحفظ شيخنا ويحفظ المؤمنين كلهم من كل شر يارب
تشكراتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجمات الليل
مشــرفة منتدى الملفات الصوتية والشعر والكمبيوتر
مشــرفة منتدى الملفات الصوتية والشعر والكمبيوتر
نجمات الليل


ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  W_113 وسام مسابقة ماما شمس : ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  08122910 الأوسمـــة : ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  W_310 الجنـــس : انثى
عدد المساهمات : 1784
نقاط نقاط : 2821
السٌّمعَــــــــة : 61
التسجيل : 19/10/2010
العمـــــر : 37

ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف    ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف  Emptyالثلاثاء نوفمبر 23, 2010 3:51 pm

عاشت ايدك مصطفى فعلا متميز وتستاهل احلى تقييم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماتعرفونه ومالا تعرفونه عن الشيخ حسين الأكرف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشيخ حسين الأكرف
» صورنادرة جدا للمبدع الشيخ حسين الأكرف
» صلاة الليل .. الشيخ حسين الأكرف
» شجرة عشااااااااااق المبدع الشيخ حسين الأكرف
» موقف للشيخ حسين الأكرف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أجنحة الملائكة :: منتدى الملفات الصوتية والمرئية :: مقاطع صوتية,شعر,تواشيح,مواليد :: محبي الشيخ حسين الأكرف-
انتقل الى: