رسائل على رصيف الحياة

رَسائلٌ عَلى رصيفِ الحَياة !

* مَهمَا شَاخَ بي آلمي -
سَتكبرُ بي رغبةُ أنْ أظلْ تلكَ التّواقة لِرضَا ربي والجنّة .
* أُحاولُ أنْ أُكمم ثغر الأوجَاع , وأُخرِسُ صوتَ الحنينْ بداخلي ,
وَ سَأكونُ قَويةٌ بإذنكَ يَاربِّ .
* يَجدرُ بي أنْ أُغمِضُ عَينِّي وأطلقُ يديَّ نحو السَماء ,
ثُمَّ أُنادي : حَيَّ على النجَاحْ ,
حَيَّ على الكِفَاحْ .
* تَأملِّي الفَرحْ كَثيراً . .
واجعلي أقدامكِ تُتقنُ الرسمْ في الوصول إليه .
مُلاحظة :
يَجدرُ بكِ الاستدلالْ بخريطةِ العزمِ والتفاؤلْ حتى لاتُظلِّ الطَريقْ

* انفُضي أوجَاعكْ من قلبِك ,
في طريقٍ مُضيء يقودُ صَوبَ الجنَّة ,
واجعلي ثقتكِ بالله رفيقاً أميناً يُلازمكْ .* لِ حياةٍ مُلونّة نحتاجُ لِ :
تفاصيلْ أكثَر .1
ذاكرة " مُتسعَة " جداً .2
نسيانٌ للمَاضي .3
* أشياءٌ كَثيرة تَهِبُنا السَعادة دونَ أنْ نعلمْ
فقَط لِ نُفتشْ عنها : )
* بقدرِ عطائك , يكونُ جَمال حياتكْ
* صَحيحٌ أنَّ أحزانَ قلبي كَبيرة , لكنَّ ثقتي بربي أكبَرْ
* تذكري أنَّ السهمْ إنْ عادَ خطوةً واحدة , إندفعَ بقوةٍ أكبَر !
* لابُّد أنْ تعين مقدار الأوجَاعْ التي تتزاحمُ في جبينك ,
ومنْ ثُمَّ يتوجبُ عليكِ
أنْ تتجردي منها دُفعةً واحدة !
حينهَا ثقِي بسعادةٍ سَتنبتُ بينَ عينيكِ .
* سَنبدو أكثَر قوة حينَ نتغَافل عنْ غصَّة الإنكسَاراتْ السَاكنة في حناجرنَا !
* حَسبي أنّكَ ربي وَكفَى

و جهتي المرء الى السداد
و هجمتي بيه على الرشاد
ابدعتِ كالعاده بنت البلد
:الخير كثير ما يعمل به قليل"
و مثل ما قال عز من قائل بسورة الحديد:
" و هو معكم اينما كنتم..:
صدق الله العظيم
ولو تسمحيلنا

بس ملاحظة زغيرونة
ليش بصيغة الثأنيث
شبينا الولِ
ههههههههههههههههههههد

كالعادة كلامك رووووعة سلمت يداك اللة لا يحرمنا من قلمك الذهبي
تحياتي

[img:5863][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رسائل على رصيف الحياة 71726141271533033716061

[/img]

ريال مدريـد فوق الريح ..... وعلى الباقي أن يستريح
رسائل على رصيف الحياة 116

إذا مدريدي على الملعب نزل ..... فيجـب على الكل أن يعتزل
رسائل على رصيف الحياة 116

كل زرع له مطر يسقيه ..... وكل برشلوني له ريالي يربيه رسائل على رصيف الحياة 116

تركت النساء تركت الغزّل ..... وتهت بحب الريال البطل
رسائل على رصيف الحياة 116

إن كان كل العالم برشلونيين وضدي ..... فأنا ريالي وأقبل التحدي
رسائل على رصيف الحياة 116

اذا إنفرد رونالدو وأنت حارس ..... كأنه عندك إمتحان و مدارس

سيف كتب:: و جهتي المرء الى السداد
و هجمتي بيه على الرشاد
ابدعتِ كالعاده بنت البلد
:الخير كثير ما يعمل به قليل"
و مثل ما قال عز من قائل بسورة الحديد:
" و هو معكم اينما كنتم..:
صدق الله العظيم
ولو تسمحيلنا

بس ملاحظة زغيرونة
ليش بصيغة الثأنيث
شبينا الولِ
ههههههههههههههههههههد

شكرا جزيلا لردك الجميل

ولا يهمك منا ورايح راح اصحح الصيغة

واخليهة للولد

ها رضيت هسة

ههههههه

تقبل اجمل تحياتي

محمد البغدادي كتب:: كالعادة كلامك رووووعة سلمت يداك اللة لا يحرمنا من قلمك الذهبي
تحياتي

شكرا جزيلا لك اخ محمد فدائما اقول لك انت الاروع

وكلماتك الاجمل

تحياتي

كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

ليس بغريب على متألقه مثلك طرح هكذا ابداع

استعمت جدا بقراءة ما نثرتيه من درر

شكرا لذائقتك الجميله

إني ابتليت بأربع ما سُلِّطوا.. .. إلا لشدّة شقوتي وعنائي
ابليس والدنيا ونفسي والهوى.. ..كيف الخلاص وكلهم أعدائي
بمعية الرحمن ونهج حبيبه .. .. أبلغ بإذن الله رجائي

» ضلم الحياة
» هذه الحياة
» رسائل الزوار {{{{ حائط التعاليق }}}
» حكم مما علمتني الحياة
» طريق الحياة